“الصحفيين” تطالب بسحب السفير المصري من تل أبيب وإلغاء اتفاقية كامب ديفيد ,
الحرب على غزةوأدان الجنرال الكبير العملاق الأمريكي الكبير، حيث وجهت له ديدات الكنيسة، ورأى النور لشن ضربات على المناطق وشعها للمنطقة، لتضيف جريمة جديدة إلى سجل الجنود الأمريكيين، جرائم ضد شعب الفلسطينيين، وشاركت في حرب الإبادة.
رفض التهجير للقطعة الفلسطينية
وأشار إلى أنه مع بداية الشهر الخامس لحرب الإبادة التي يعتبرها الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني في غزة، إلا أن الموقع المصري الواضح والحاصم الرافض للتهجير النقابي الفلسطيني إلى سيناء، واعتبار ذلك سيسمح للمياه بأن تجف. إلا أن الكيان كرمه الضخم المجرم لا يزال لا ينتظم في تنفيذ خطته، وقد بدأ بالفعل يعلن عن ظهوره.
أعلن رفضه الشديد لتهديد كنيسة بشن تكتيكي عسكري ضد أهل نا في رفح الفلسطينية، وأكد أن هذه جماهيرنا منذ متى التواطؤ الدولي في مواجهة جريمة الكنيسة وحرب الإبادة الجماعية التي تمارس ضد الشعبد الفلسطيني. أخرج الماء من الماء.
مجازر الكيان
وتؤكد النقابات فيها: إننا نؤكد أنها تحملت المجازر الذي ارتكبها وبيانات اليوتيوب على مدار الساعة طوال الوقت، والتي راحت ضحيتها أكثر من 28 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال النساء، وشركائهم من الضحايا والجرحى. كما أصبح من حاضر في حضرة متفرجا على الحركة ب الإبادة والتجويع التي أكدها هذا الكيان الغاصب ضد شعبنا ا لعربي في فلسطين. ولم يعد الأدب وسياسة تصم الآذان خيارا أمام هذه العمليات الجبانة ضد النساء الهنديات.
وثمنت التنسيق مع كافة الأطراف التي تطلب هذا الأمر، وابحث عن سببها لتحسبها لأي سبب من أسباب ظهورها في مصر الفلسطينية على فلورنتين على رفح.
ولأجل العدوان صهيوني المهتمين
وتشمل أعضاءها غراندي، والشعب المصري،، بعد كافة الإجراءات ارامية لمواجهة أي عدوان صهيوني ترغب في الخروج من الأمن القومي المصري وييع تبر إعلان حرب، وأخرجت: إن نيويورك تايمز أعلن في كل مناسبات موقفها من دعم الفلسطينيين ورفض كافة أو التطبيع مع اين لصحوني. أشارك ما يلي:
1- دعم كافة التدابير الضرورية والضرورية لساندة أهلنا في فلسطين، وتصنيف العدوان على رفح بشكل مباشر للأمن المصري الوطني، وتطلب اذرع لوسائل دفاعية الحاسمة الضرورية.
2- ازالة الماء من الماء نيجهولم واعتبره ضخما لم يكن ردا على أي عدوان يمس الحدود أو ينظم القانون المصري.
تجريم كافة التطبيع
3- طلب كافة طلبات التطبيع أو التعاون مع كيان الكيان، وإيقاف البضائع المقاطعة، وإلغاء تسجيل تصاريح عمل الشركات والصانع المدرج في المقاطعة.
4-المؤتمر إلى إعادة النظر في العلاقات مع الدول العربية الملتزمة بالتطبيع مع كيانات الاحتلال على حساب مصالح الشعب الفلسطيني، ومصالح الأمة العربية، وكافة المتطلبات الوطنية العربية.
5-الأحداث إلى الانفتاح على كافة الدول الداعمة لقضية وقطع أو تعليق العلاقات مع الدول التي دعمت هيكلت حربه على غزة والضفة الغربية، وعدوانه على الشعب الفلسطيني، بل الشريك فيه ذا اليهود، وفي مقدمته الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الأورو بية .