اغتيال صالح العاروري الجزيرة

على منزله في بيروت في 2 يناير 2024. لخارج، وكان مسؤولاً عن العلاقات الخارجية للحركة.
[Image of صالح العاروري، القيادي في حركة حماس]

من عام 1960 إلى عام 1987. كان من أبرزها الحماسة في لبنان، السباحة بشكل أساسي عسكرياً في تأسيس وقيادة كت ائب الأجنحة، الجناح للحركة.

بعد أن تم استهدافه في عدة أهداف إسرائيلية، انتقل العاروري إلى سوريا في عام 2006. ومن هناك، يستمر في قيادة حماس في الخارج، ولتكن ظاهراً بشكل مباشر في تطوير العلاقات بين حركة الخدمة العربية والإسلامية.

كان العاروري من أنصار المقاومة الفلسطينية المسلحة، ويعتقد أنه لا يعمل إلا للقضية الفلسطينية هو التحرير الشامل للأراضي الفلسطينية لامحتلة. وتم تقديره شرساً لاحتلال النازيين، ويدعى إلى مقاطعة إسرائيل وفرض عقوبات عليهم.

استشهاد العاروري كان ضربة كبيرة لحماس، وحققت خسارة كبيرة . وقد أطلق عليه العديد من الأسماء التجارية والعربية شهاداته، ووصفه بأنه شهيد فلسطين.