تعلمت من الحادث ستر ربنا والحمد لله رجعت زي الأول (فيديو) ,
وقال أحمد عدوية الفنان الكبير أحمد عدوية: “لقد تعلقت بالفن منذ الصغر، ولا أزال أذكر مشيتي في شارع محمد علي، وأحب محمد رشدي والعزابي، ولكنني تأثرت بغناء محمد عبد المطلب”. “.
دراسة حادثة أحمد عدوية الشهيرة
وأضاف خلال حواره ببرنامج “كلمة أخيرة” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة “أون”: “علمت من الحادثة الشهيرة التي تعرضت لها في ذمة الله والحمد لله رجعت كما كنت”. لقد كنت من قبل، واليوم أنا جيد مثله”.
أحمد عدوية هرب ليغني ويحصل على راتبه الأول
وأشار: “والدي وجدي هم من أخبروني أن صوتي جميل، وهربت من المنزل وذهبت إلى شارع محمد علي. كنت طالبة وأقرأ القرآن بطريقة موسيقية فكان أهلي يضربونني بسببها حتى خرجت من المدرسة وذهبت إلى أختي التي سمحت لي بالعمل مع زوجها في ورشة نجارة وهي لم يستمر.” ولأنني لم أحبها ذهبت إلى شارع محمد علي وواصلت الغناء في الأعراس، وتعرفت عليها عندما ذهبت إلى حفلة عيد ميلاد شريفة فاضل، وكان هناك مأمون الشناوي الذي عندما سمع صوتي قال “صوتك لم يحدث”، ودعاني إلى شركة صوت الحب، ومن هنا بدأت مشواري، وأول مكافأة حصلت عليها كانت جنيهًا واحدًا مقابل أغنية “سلامتها”. ام حسن”.
قصة زواج أحمد عدوية
وعن قصة زواج أحمد عدوية، قالت زوجته «نوسة»: «كنت طالعة من المدرسة وكان ماشي بالعربية. لقد تحدث معي وكان يعرف والدي. جلس واستشارني. قلت له ماذا أريد؟ فقال لي: تعال سأوصلك. أنا أعرف والدك. وفي الليل وجدته معنا ويقترب من والدي. رحمه الله.” طلب الزواج مني، وكنت لا أزال صغيراً في المرحلة الإعدادية، فقال له والدي: كيف تتزوج وأنت صغير؟ فقالت له عدوية: “يجب أن أكمل دراستي وسنكمل رحلتنا معًا”. جلس والدي يفكر وقال لي: ما رأيك؟ قلت له ما ترى، ولم يكن لي رأي، وكان وقتها مشهورا”.