9 آليات لتطوير قواعد التداول بالبورصة خلال استراتيجية 2030 ,
رصدت إدارة البورصة آليات تطوير قواعد وآليات التداول في استراتيجية 2030 والتي تستهدف عدة نقاط وتهدف إلى تطوير آليات تداول السوق لمساعدة المستثمرين على تنفيذ سياسات استثمارية تتناسب مع طبيعتهم ومدى قدرتهم على تحمل المخاطر ، وذلك من خلال ما يلي:
1- تحديث نظام التداول بالبورصة المصرية – والذي بدأ عام 2008 – طبقاً لأحدث النظم العالمية وتحديث خصائص التعامل طبقاً لأفضل الممارسات العالمية ووفقاً للتشريعات المنظمة للسوق المصرية، مع إعطاء يحظى هذا البند بالأولوية القصوى في تنفيذ بنود هذه الاستراتيجية، وذلك من خلال المضي بالخطوات التنفيذية التالية:
أ. دراسة أفضل أنظمة التداول المطبقة عالمياً.
ب. مقارنة الميزات المتوفرة في النظام الحالي والنظام الجديد للتأكد من أن النظام الجديد يوفر أفضل الآليات والمميزات في العالم المتوافقة مع تشريعات السوق المصرية.
ج. المقارنة والاختيار بين الأنظمة المقدمة من الشركات العالمية.
د. البدء بالتطبيق والتدريب استعداداً للتشغيل الفعلي.
2- تحديث نظام الرقابة التجارية من خلال تطوير أنظمة الرقابة التجارية المعمول بها حالياً، ودمجها في نظام واحد متكامل، وإنشاء آلية للربط بشكل أكثر تكاملاً بين قطاعات الإفصاح والعضوية والرقابة. على التداول.
3- مراجعة ضوابط احتساب سعر الإغلاق اللحظي وجلسة مزاد سعر الإغلاق اليومي وفترة التنفيذ التالية في ضوء التطبيق الفعلي خلال الفترة الماضية وأفضل الممارسات العالمية، وتفعيل ميزات جديدة بما في ذلك السماح بتسجيل ما تم تنفيذه طلبات. بسعر الإغلاق اليومي بعد تحديده.
اغلاق عند السوق)- 4- إعادة فحص وحدة المزايدة المستخدمة حاليا لكل سهم بحيث تكون نسبة من سعر السهم في السوق بحيث يتم تخفيض وحدة المزايدة في حال نتج عنها تحريك السعر بنسبة تؤثر سلباً على سعر السهم. سيولة التداول (5% على سبيل المثال)، وذلك لزيادة عمق السوق، مما يسمح بأكبر قدر ممكن من التقارب بين العرض والطلب القوي.
5- تعديل آلية الاقتراض بغرض البيع ليكون من خلال وعاء الإقراض الموحد لدى شركة الإيداع المركزي.
6- السماح لشركات الوساطة المرخص لها بمزاولة نشاط الوساطة في السندات الحكومية بتداول أدوات الدين الحكومية بما في ذلك سندات وأذون الخزانة لجميع فئات المستثمرين المصريين وغير المصريين بالبورصة المصرية، لخلق إقبال إضافي عليها وزيادة حجم استثماراتها. مقدار. ويتم تداول هذه الأوراق المالية من خلال البورصة المصرية.
7- السماح لشركات الوساطة وشركات إدارة المحافظ بالتداول باسم ولحساب عملائها في الأوراق المالية والأدوات المالية المقيدة في البورصات الأجنبية التي تكون جزءاً من اتحاد دولي أو إقليمي تشارك فيه البورصة المصرية وتخضع له. للإشراف على هيئة رقابية مماثلة للهيئة العامة للرقابة المالية المصرية لها صلاحية تقديم ضوابط للتحقق من مصدر وعائدات النقد الأجنبي المتعلقة بهذه المعاملات من خلال النظام المصرفي المصري بدلا من لجوء بعض الشركات المرخصة في مصر إلى إنشاء فروع لها في مصر. الدول الأخرى التي يقومون من خلالها بمعاملات عملائهم خارج مصر، أو ترك المجال للجهات غير المرخصة وغير الخاضعة للهيئة أو الهيئة الإشرافية.
8- تحديث وإعادة إصدار قواعد قيد العملاء بالبورصة المصرية لتسهيل الإجراءات وتكون متسقة مع أفضل الممارسات من حيث التطبيق العملي لجذب أكبر عدد من العملاء وتوحيد سلطة إيقاف وتفعيل الأكواد تلقائيا من خلال الأنظمة المعمول بها. في البورصة المصرية.
9- تطوير نظام آلي لمعاملات شهادات الإيداع والربط مع شركة مصر للمقاصة ومع شركات الوساطة وأمناء الحفظ لأتمتة الإجراءات وتسهيل التعامل، وتطوير قواعد التعامل مع شهادات الإيداع.