ملثم قسامي يقاتل وقدمه مبتورة يثير الجدل، والنشطاء: كأننا نعيش زمن الصحابة ,
إنه يقاتل بقدم مبتورة. أخرج الماء من الماء. وهو يقاتل رغم بتر قدمه وجزء من ساقه. وتبقى في الصورة القسامي وهو يستقل إحدى العزلات، كريسا لمواجهة وقت جندي الاحتلال.
الملثم القسامي يقاتل بقدمه المبتوره
وتصدر الملثم الذي يقاتل التري بقدم مبتورة على مواقع التواصل الاجت ماعي، وأثار ردود فعل واسع بين الجميع، الذين عبروا عن استغرابه م من مقاتل مقاوم يخوض الحرب ضد الاحتلال الرائع في غزة ببتر قدمه و يظهر الالتزام في المعركة، بينما كان مرشح الاحتلال سيمضي مدججاً بالسلاح. بالسلاح المدرعات الجرثومية جرحى الاحتلال الألماني في أرقى الحدود واترك القتال.
وعلق يوسف المجيدي على صورة الملثم الذي يقاتل بقدم مبتورة، وقال: “يقاتل ورجله مبتورة، وسلاحه لم ينحني، ولم تضعف عزيمةه، ولم تنكسر إرادته”. !! أي واحد منكم وأي إيمان هذا؟؟
يقاتل بالقدم المبتورة، أنت تعيش في زمن الصحابة
لأن تماس عن المدينة دهشته قائلا: “يقاتل ورجله مقطوعة، وسلاحه لم يثني، وعزمه لم يلين، وإرادته لم تنكسر!! أي واحد منكم وأي إيمان هذا؟؟ أنت تعيش في زمن الصحابة رضي الله عنهم”.
أما متعب فأجاب قائلاً: “يقاتل ورجله مبتوره، وسلاحه لا يثني، وعزمه لا يلين، وإرادته لا تنكسر!! أي واحد منكم وأي إيمان هذا؟؟ “
أما خوتر إبراهيم فقال: “إنهم رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فصدقهم ال له”. يقاتل ورجله مبتورة، وسلاحه لا يثني، وعزمه لا يلين، وإرادته لا تنكسر !! أي واحد منهم وأي إيمان هذا؟ مقاومة الانتصارات”.
قسمي يقاتل بقدمه المبتوره. فلسطين ستنتصر
وعلق محمود عبد الصمد قائلا: “يقاتل ورجله مبتوره، وسلاحه لم يثني، وع زمه لم يلين، وإرادته لم تنكسر! أي واحد منهم وأي إيمان هذا؟ فلسطين ستنتصر”.
فرد علي شعبان أبو نسيبة فقال: يقاتل بقدمه المبتوره. لقد خلقت الحجة علينا».
وقال طارق عبد الله بن سعد: “يقاتل ورجله مقطوعة، وسلاحه لا يثني، وعزمه لا يلين، وإرادته لا تنكسر!!… أي جندي سابق، وأي إيمان هذا؟” اللهم انصر إخواننا في غزة وثبت هجومهم”.
وأبدت نجاح أبو رجب دهشتها: “يقاتل أعضاءه المقطوعة، وسلاحه لم يثني آه والله فعلا على كوكبنا؟! أبناء أمثالنا!! ما هذا الشيء الغريب؟”
ورد أحمد سليم قائلاً: “اللهم انصرهم وثبتهم وأيدهم بملائكتك يا رب”.
حفيد جعفر الطيار الطيار بقدمه المبتوره
أما هيثم علاء عبد اللطيف فعلق: “يقاتل بقدم مبتورة، سلاحه لا ينحني، عزمه لا يلين، وإرادته لا تنكسر.. يرفعه الحرج.. هو”. يحارب بقدمه المبتوره، بعزم لا ينضب. أي إيمان هذا؟! ألم يمنع الرب رميهم؟ ألا أجعلهم نصيرًا في جيشه؟»
ويسمي أسماء عبد الناصر: “صورة بألف معنى. والله لو قتلنا جميعاً لخرجت أشلاءنا من القبور، قاتلهم وهزمهم. ليس مع البديل. إننا لا نجرؤ على أن نفعل ما فعل الصهاينة والشيطان من قبلهم بدعاء أ نهم الأفضل، بل أصحاب الأرض وأصحاب الحق والنصر. نحن لنا اليد العليا، والله معنا”.
ورد الزهراء بالقول: “حفيد جعفر الطيار يقاتل مقطوعة قده، ولم ينثن سل أحه، ولم تضعف عزيمةه، ولم تنكسر إرادته”. شكرا لك. وجيش محمد جند صامدين، والله يشهد”.
وقال صبري جاد: “يقاتل بالقدم المبتورة. إنه التقسيمى الملثم الذي عصر سلاحه . فهو لا يخاف ولا يخيفه آلة حرب الاحتلال الوحشي. لقد وضعت على سبيل المثال وخرج جواهر. وهذا ما يرعب جندي الاحتلال ويدخل الرعب في قلوبهم”.
أما وهاج عبد الرؤوف، فعلق: “يقاتل ورجله مبتوره، وسلاحه لم يثني، وعزمه لم يلين، وإرادته لم تنكسر!”. أي نوع من الجنود وأي نوع من الإيمان هو هذا؟ مناضل أقسامي ملثم لا يخاف على نفسه، يخوض المعارك ضد الاحتلال، وكل المطلوب النصر أو لا يخاف، نموذج شرعيه. باستثناء من الموت، متكئا ولا متراجعا.. قتال العقيدة واليمان يضمن النصر القريب إن شاء الله”