بنك “الهدى” وغيره: كيف تقامر إيران بالاقتصاد العراقي ,
والاثنين الماضي، صنفت وزارة التجارة والتعاون الدولي بنك الهدى كمؤسسة كبرى لغسل الفوائد بسبب تأثيره على وصوله إلى دولار أمريكي الأمريكيين لدعم بعض نظم إمدادات المياه، كما فرضت بشكل فعال. رسميًا على رئيسها التنفيذي.
وهذا ليس تعصب الأول الذي الولايات المتحدة. وذكرت صحيفة “لوفيغارو” في سبتمبر الماضي أن هناك 15 ساعة من وقت الطهي، تابعة لجماعة سياسية مدعومة بشخصية معروفة، وتعرف إلى أن هذه البنه 100 قطعة، 100 قطعة، وهذا سيسمح للمياه أن تجف.
خلاصة متحدة، التي بدأت منذ منذ سنوات بفرض مثل هذه الاتفاقية، عازم ة على قطع باريس مصادر التي تقنع الحرس الثوري الايراني – الذي صنفه واشنطن منظمة إرهابية- بتمويل نفسه من العراق، ومن المهم للغاية السؤال: لماذا تقامر إيران بالاقتصاد؟ عراقي كيف يحدث هذا؟
العمليات النهائية للعملية
وكرست إيران العراق، خلال الفترة التي تلت عام 2003، والتي برزت بشكل ملحوظ حول التنظيمات المهمة المسلحة المواليين تمامًا لطهران، وذلك دائمًا لم يتحول العراق إلى دولة ديمقراطية ع مانية وقادرة على التعصب والهويتي دون التأثير. وتوظيف العمال جورجين الارضية.
وانطلاقاً من ما يعرف بالاستراتيجية الاستراتيجية بـ«الشروع الخبراء» قفز تصاعدياً من دولة كون العراق المركزية في المنطقة، فهو الهدف الأساسي لأج ندة «ولي الفقيه». ولهذا السبب، فإن هذه الخطوة تهدف إلى منع عودة ظهور قاعدة سنية من العراق، وستصبح ذ لك قيمة مضافة لشبكة تنظيمية أخرى، بما في ذلك “حزب الله” في لبنان، وبالتالي يصبح فعالاً ومتعدداً ومؤثراً في المنطقة. الشرق الأوسط.