كنز عم «حمدي» الشحات .. العثور على شكائر أموال بمنزل متسول بعد وفاته

الشحات له الدنيا نصف» في كل معيشته على الغير، فهو يسكن ويلبس ويأكل على أهل الخير، فيما كان زاما أصبح من يصدق أن معظم المتسو لين يتركون ورائهم الألاف بل رائع بعد وفاتهم، وهذا ما حدث بالفعل ولمتسول يعيش في أحد قرى ا 5 ساعات من وقت الطهي، وفيه أي شيء عن جميع أفراده أو أقاربه، وعلم شقيقته التي كانت تزوره في آخر أيامه، وقد خرج لتسول روبرت النهارده، ولا يعود إلى منزله إلا في المتأخرة من الليل، ومنذ أيام اكتشف أهل المستشفى، وقاموا بإبلاغ الشرطة ، وبعد أن فوجئ وا أن المتوفي ترك كنز من الأموال، ووضح في السطور التالية تفاصيل العثور على شكائر أموال بمنزل متسول بعد الوفاة، وموضوعات أخرى ذات صلة.

شكائر مالية بمنزل متسول

عثر على أهلي قرية جديدة هالة تابعة لمركز المنصورة، محافظة الدقه لية، على شكائر منتفع بأموال ورقية ومعدنية من مختلف، داخل نزل متسول كان يسكن في منزل مستقل بالقرية، وقال أحد أهلي مالي، إ ن المتسول يدعى حمدي، وبعد أن بلغ من العمر 78 عامًا، وتوفي بعد بأدوا تغسل والكفن، فضلًا عن دفنه في مقابر الصدقة، إلا أنه في اليوم التا لي لوفاته، اكتشف الأهالي وجود كنز في أحد غرف منزله، حيث عثروا على شك هائر متوجهة بالنقود من مختلف الفئات، وذلك بعد حضور ابنته بمجرد علمها بوفاته، وعندما دخل غرفة والدها بمفتاحها في رقبته، ومنع أي شخص من الإعلانات منها، فوجئت بشكائر مملوءة بالأموال من أصول مصرية مختلفة وأجنبية حديثة وحديثة.

مصير كنز عم «حمدي» الشحات

بعد اكتشاف الكنز الذي تركه عم حمدي المتسول، من عملات مصرية وأجنبية قديمة وحديثة، قام الأهالي بإبلاغ النجدة، خاصة وأن المتوفي ظهر له أشقاء، حضروا عند علمهم بترك المتوفي لأموال طائلة، وتشاجروا مع تحقيق الأموال، إلا أن الشرطة قررت التحفظ على سؤال لحين حصرها، ومن ثم تسليمها إلى بيت المسلمين، حتى يتم الحصول على إلاان الشريعة الإسلامية، إلا أن أستاذ أشرف ناجي المحامي بالقضى، يرى أن ما تركه المتسول قد يتم مصادرته وتقرر ملكيتها فقط، خاصة وأن هذه الأموال تشمل عملات أجنبية ومصرية قديمة، يجب التحقق منها بطرق مشروعة أم غير ذلك، مشيرًا إلى ان التسول عمل غير حسب مشروع القاموس لا يعتبر جريمة عقوبتها الحبس.