ملثم قسامي يقاتل وقدمه مبتورة يثير الجدل، والنشطاء: كأننا نعيش زمن الصحابة ,
إنه يقاتل بقدم مبتورة. وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صورة لأحد المقاومين في غزة. وهو يقاتل رغم بتر قدمه وجزء من ساقه. ويظهر في الصورة القسامي وهو يستقل إحدى مركبات المقاومة، استعدادا لمواجهة وقتال جنود الاحتلال الإسرائيلي.
الملثم القسامي يقاتل بقدمه المبتورة
وتصدر الملثم الذي يقاتل بقدم مبتورة الترند على مواقع التواصل الاجتماعي، وأثار ردود فعل وجدل واسع بين الناشطين، الذين عبروا عن استغرابهم من مقاتل مقاوم يخوض الحرب ضد الاحتلال الإسرائيلي في غزة ببتر قدمه وساقه، و يظهر الكفاءة في المعركة، بينما كان جندي الاحتلال يسير مدججاً بالسلاح. بالسلاح وأحدث المدرعات يعالج جرحى جيش الاحتلال الإسرائيلي في أرقى المستشفيات العسكرية، ويمنعون من مواصلة القتال.
وعلق يوسف المجيدي على صورة المقاوم الملثم الذي يقاتل بقدم مبتورة، وقال: “يقاتل ورجله مبتورة، وسلاحه لم ينحني، ولم تضعف عزيمةه، ولم تنكسر إرادته”. !! أي جنود هؤلاء وأي إيمان هذا؟؟
يقاتل بالقدم المبتورة، وكأنك تعيش في زمن الصحابة
وأعرب تماس المدينة عن دهشته قائلاً: “يقاتل ورجله مقطوعة، وسلاحه لم يثني، وعزمه لم يلين، وإرادته لم تنكسر!! أي جنود هؤلاء وأي إيمان هذا؟؟ وكأنك تعيش في زمن الصحابة رضي الله عنهم».
أما متعب فأجاب قائلاً: “يقاتل ورجله مبتورة، وسلاحه لا يثني، وعزمه لا يلين، وإرادته لا تنكسر!! أي جنود هؤلاء وأي إيمان هذا؟؟ أهل العزة اللهم انصرهم وثبتهم ورد كيدهم وأجبر كسرهم… ”
أما حوتر إبراهيم فقال: “إنهم رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فصدقهم الله”. يقاتل ورجله مبتورة، وسلاحه لا يثني، وعزمه لا يلين، وإرادته لا تنكسر!! أي جنود هؤلاء وأي إيمان هذا؟ المقاومة تسجل الانتصارات”.
قسامي يقاتل بقدمه المبتورة. فلسطين ستنتصر
وعلق محمود عبد الصمد قائلاً: “يقاتل ورجله مبتورة، وسلاحه لم يثني، وعزمه لم يلين، وإرادته لم تنكسر! أي جنود هؤلاء وأي إيمان هذا؟ فلسطين ستنتصر».
فرد علي شعبان أبو نسيبة فقال: يقاتل بقدمه المبتورة. لقد أقامت الحجة علينا».
وقال طارق عبد الله بن سعد: “يقاتل ورجله مقطوعة، وسلاحه لا يثني، وعزمه لا يلين، وإرادته لا تنكسر!!… أي جنود هؤلاء، وأي إيمان هذا؟” اللهم انصر إخواننا في غزة وثبت هجومهم”.
وأبدت نجاح أبو رجب دهشتها قائلة: “يقاتل وقدمه مقطوعة، وسلاحه لم يثني، وعزمه لم يلين، وإرادته لم تنكسر.. آه والله هؤلاء على كوكبنا؟! أشخاص أمثالنا!! ما هذا الشيء الغريب؟”
ورد أحمد سليم وقال: “اللهم انصرهم وثبتهم وأيدهم بملائكتك يا رب”.
حفيد جعفر الطيار يقاتل بقدمه المبتورة
أما هيثم علاء عبد اللطيف فعلق قائلا: “يقاتل بقدم مبتورة، سلاحه لا ينحني، عزمه لا يلين، وإرادته لا تنكسر.. يرفع عنه الحرج.. هو”. يحارب بقدمه المبتورة، بعزم لا ينضب. أي إيمان هذا؟! ألم يمنع الرب رميهم؟ ألا أجعل لهم نصيرًا في جيشه؟»
وقالت أسماء عبد الناصر: “صورة بألف معنى. والله لو قتلوانا جميعاً لخرجت أشلاءنا من القبور، تقاتلهم وتهزمهم. ليس لأننا الأفضل. إننا لا نجرؤ على أن نفعل ما فعله الصهاينة والشيطان من قبلهم بادعاء أنهم الأفضل، بل لأننا أصحاب الأرض وأصحاب الحق والنصر. نحن لنا اليد العليا، والله معنا”.
ورد الزهراء بالقول: “حفيد جعفر الطيار يقاتل مقطوعة قدمه، ولم ينثن سلاحه، ولم تضعف عزيمةه، ولم تنكسر إرادته”. إنهم فخورون. وجيش محمد جند صامدين، والله يشهد».
وقال صبري جاد: “يقاتل بالقدم المبتورة. إنه القسامى الملثم الذى يحمل سلاحه . فهو لا يخاف ولا يخيفه آلة حرب الاحتلال الوحشي. لقد وضع حياته على يديه وخرج لمحاربة الأعداء. وهذا ما يرعب جنود الاحتلال ويدخل الرعب في قلوبهم”.
أما وهاج عبد الرؤوف، فعلق قائلا: “يقاتل ورجله مبتورة، وسلاحه لم يثني، وعزمه لم يلين، وإرادته لم تنكسر!”. أي نوع من الجنود هؤلاء وأي نوع من الإيمان هو هذا؟ مناضل قسامي ملثم لا يخاف على نفسه، يخوض معارك ضد الاحتلال، وكل المطلوب النصر أو الشهادة، نموذج يصعب تكراره. لكننا نراه الآن في غزة، لا يخاف من الموت، متكئا ولا متراجعا.. القتال عقيدة وإيمان يضمن النصر القريب إن شاء الله”