وقف سداد الاشتراكات إلكترونيا بنقابة البيطريين ,
أعلنت اللجنة العليا للإشراف على الانتخابات النصفية لنقابة الأطباء البيطريين 2024 برئاسة الدكتور ناجي علي سلام، إيقاف سداد الاشتراكات السنوية عبر وسائل الدفع الإلكترونية (فوري – فلوس – نقابتي… وغيرها) اعتبارا من اليوم الأربعاء. ، 28 فبراير حتى 5 مارس 2024، على أن يستمر سداد الاشتراكات عن طريق الاتحاد العام فقط خلال هذه الفترة.
ودعت اللجنة رؤساء النقابات الفرعية إلى إرسال ممثليهم لسداد الرسوم المحصلة لأعضائها واستلام الإيصال اللازم لكل طبيب قبل الأول من مارس المقبل لتتمكن اللجنة من قيدهم في القوائم الانتخابية، مشيرة إلى أن الاتحاد مفتوح يومي الجمعة والسبت المقبلين.
كما قررت اللجنة تحصيل الاشتراكات يوم 6 مارس 2024 (يوم الانتخابات) من خلال مندوب فوري في كل لجنة أو مندوب من النقابة العامة مع الإيصال اللازم.
نقابة الأطباء البيطريين تدعو المرشحين للانتخابات النصفية لاجتماع عاجل يوم الأحد المقبل
دعت اللجنة العليا للإشراف على انتخابات 2024 بنقابة الأطباء البيطريين برئاسة الدكتور ناجي سلام، جميع الأطباء البيطريين المرشحين لجميع المقاعد الانتخابية -سواء نقابة عامة أو نقابات فرعية- لحضور اجتماع عمومي يوم الأحد الموافق 25/2/ 2024 الساعة الثانية عشر ظهرا بنادي الأطباء البيطريين بالعجوزة وذلك لمراعاة ما يلي:
الجمعية العمومية لنقابة الأطباء البيطريين
1- مناقشة الاستعدادات اللازمة ليوم الانتخابات للوصول إلى المستوى الأمثل.
2- توفير توكيلات للمرشحين لمندوبيهم في اللجان، على أنه لن يسمح لأي فرد بالتواجد داخل اللجان إلا بتوكيل صادر من لجنة الإشراف على الانتخابات “مقابل رسم إداري لمن يرغب” “.
3- الحصول على نسخة من أعضاء الجمعية العمومية سواء المحافظة أو القطاع أو الجمهورية حسب آخر تحديث “مقابل رسم إداري لمن يرغب”.
وأكد رئيس اللجنة العليا للإشراف على الانتخابات أنه سيتم الرد على كافة الاستفسارات المتعلقة بعملية التصويت المقرر إجراؤها يوم الأربعاء 6 مارس 2024.
وفي وقت سابق، أدان الدكتور خالد سليم النقيب العام للأطباء البيطريين، نائب رئيس اتحاد نقابات المهن الطبية، بأشد العبارات العدوان الإسرائيلي الغاشم على مدينة رفح الفلسطينية المكتظة بالنازحين من شمال ووسط قطاع غزة. وسقوط عدد كبير من الشهداء بينهم، نتيجة تكثيف الاحتلال الإسرائيلي عدوانه خلال الساعات الماضية ضد المدنيين في مدينة رفح الفلسطينية جنوب غزة.
وأشار سليم إلى أن استهداف مدينة رفح التي يسكنها الآن ما يقارب المليون ونصف المليون فلسطيني، واستمرار إسرائيل في سياسة عرقلة وصول المساعدات الإنسانية، هو دليل فعلي على تنفيذ سياسة تهجير الشعب الفلسطيني وتهجيره. وتصفية قضيتهم، في انتهاك واضح لأحكام القانون الدولي، لافتاً إلى أن اجتياح الكيان الصهيوني لرفح يعد استمراراً لجرائم الحرب التي يرتكبها ضد الشعب الفلسطيني، رغم التحذيرات المصرية والدولية. كما أنه تصعيد خطير وتهديد للسلام في المنطقة برمتها.
