حصول 7 أئمة على إجازة سماع الموطأ ووزير الأوقاف يكرم نخبة من علماء الحديث (صور)

tullaab26 ديسمبر 2023آخر تحديث :
حصول 7 أئمة على إجازة سماع الموطأ ووزير الأوقاف يكرم نخبة من علماء الحديث (صور)

حصول 7 أئمة على إجازة سماع الموطأ ووزير الأوقاف يكرم نخبة من علماء الحديث (صور) ,

كرم الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف: الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء، الدكتور أحمد معبد عبد الكريم أستاذ الحديث وعلومه وعضو هيئة كبار العلماء، والدكتور صبحي عبد الفتاح السيد ربيع أستاذ الحديث وعلومه.

كما كرم الدكتور محمد نصر الدسوقي اللبان أستاذ الحديث وعلومه، والدكتور محمد عبد الفتاح حافظ الدسوقي أستاذ الحديث وعلومه المساعد، والدكتور أحمد رزق درويش أستاذ الحديث المساعد وعلومها.

حصل 7 أئمة على الإذن بسماع الموطأ

وفي سياق متصل، قام الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف بتكريم الأئمة الذين حضروا جلسات القراءة الحديثية لكتاب: “الموطأ” للإمام مالك بن أنس (رحمه الله) والذي كان أقيمت في مسجد الإمام الحسين (رضي الله عنه) في القاهرة. وكان المكرمون :
1. الشيخ/ محمد محمد عبد الحي عبد اللطيف
2. الشيخ/ أيمن منصور عبد العزيز
3. الشيخ/ عبد الرحمن محمد عبد الرحمن علي
4. الشيخ/ محمد بركات عبد الحفيظ يونس
5. الشيخ/ عبدالرحمن حسين سالم محمد النجار
6. الشيخ/ عمر رجب محمود علي
7. نادي الشيخ / فوزي علي

الجلسة الختامية لقراءة كتاب الموطأ

وفي سياق متصل، انعقد مساء الاثنين المجلس الختامي لقراءة كتاب الموطأ للإمام مالك بن أنس (رحمه الله)، بحضور نخبة من علماء الحديث البارزين على رأسهم الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء، والأستاذ الدكتور أحمد معبد عبد الكريم – أستاذ الحديث وعلومه. وعضو هيئة كبار العلماء الأستاذ الدكتور صبحي عبد الفتاح السيد ربيع – أستاذ الحديث وعلومه، الأستاذ الدكتور محمد نصر الدسوقي اللبان – أستاذ الحديث وعلومه، أ.د. محمد عبد الفتاح حافظ الدسوقي – أستاذ مساعد الحديث وعلومه، والأستاذ الدكتور م. أحمد رزق درويش – أستاذ مساعد في الحديث وعلومه.

وفي كلمته وجه الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف الشكر للعلماء المعاصرين على جهدهم في خدمة السنة النبوية وعلى الجهد الذي بذلوه في قراءة هذا الكتاب العظيم، مؤكدا أن السنة النبوية هي العلم، وأن هذا العلم هو دين فانظر عمن تأخذه كما قال الإمام. مالك، وأن الناس الآن يفرقون بقوة بين الخث والسمن، وبين من اكتسب العلم، وبين من جاء إلى الواجهة في ظروف معينة وفي وقت معين وبين من ليس عنده صدق ولا علم. بل كثيراً ما لووا رقاب النصوص لخدمة أغراضهم، فانكشفت الغمة ورجع الناس إلى العلماء. الأمة الحقة، وهذا الاهتمام الكبير بعلمائنا سواء في مجالس السنة والحديث التي بلغت ذروتها في هذا الكتاب، أو في الأربعين النووية، أو في مجالس علماء الأزهر في الحديث والتفسير والفقه وغيرها من العلوم. .