عمرو وهبة آخر المنضمين لأبطال فيلم المستريحة

tullaab16 فبراير 2024آخر تحديث :
عمرو وهبة آخر المنضمين لأبطال فيلم المستريحة

عمرو وهبة آخر المنضمين لأبطال فيلم المستريحة ,

تعاقدت الشركة المنتجة لفيلم “المستريحة” بطولة النجمة ليلى علوي والفنان بيومي فؤاد، مع الفنان عمرو وهبة للمشاركة في العمل تمهيدا لعرضه عام 2024.

وبدأ المخرج عمرو صلاح، خلال الأيام القليلة الماضية، عقد جلسات مع مؤلفي الفيلم أحمد أنور، ومحمد عبد القوي، وأسامة حسام الدين، وأحمد سعد والي، لوضع اللمسات الأخيرة على السيناريو، بالإضافة إلى بروفات الطاولة. مع أبطال الفيلم، حيث تواصل الشركة المنتجة التعاقدات مع أبطال العمل، والتي سيتم الإعلان عنهم تباعاً.

يُشار إلى أن فيلم “المستكة” يعد التعاون الأول بين النجمة ليلى علوي والمخرج عمرو صلاح، حيث سبق أن قدم العديد من الأعمال منها فيلم “قلب أمه”، “ديدو”، “زومبي”، “جروب”. أمهات”، ومسلسل “ألف الحمد لله على سلامتك” في رمضان. الماضي ومسلسل “نسي التاني” على منصة شاهد. كما ينتظر عرض فيلمه الأخير “عاشق” بطولة أحمد حاتم وأسماء أبو اليزيد خلال الفترة المقبلة.

فيلم “المستريحة” بطولة ليلى علوي، تأليف أحمد أنور، محمد عبد القوي، أسامة حسام الدين، وأحمد سعد والي، وإخراج عمرو صلاح.

حملة #قلوبنا_مع_غزة

حرص الفنان عمرو وهبة على التطوع مع الهلال الأحمر المصري لتقديم المساعدات الغذائية والطبية لأشقائنا في غزة.

وهبة نشر مقطع فيديو وعلق عبر حسابه الشخصي على موقع الصور الشهير “إنستغرام”: “اسمي عمرو وهبة، وأدعم حملة #قلوبنا_مع_غزة”.

وتابع: “اليوم أنا في الهلال الأحمر المصري متطوع لحشد الإمدادات الإغاثية والطبية للذهاب إلى غزة وأوجه رسالة للجميع لدعم غزة وأنهم يتبرعون بالطريقة التي تناسبهم وبما يستطيعون”.

وكشف الفنان عمرو وهبة في وقت سابق عن طفولته، وكيفية تعامله مع أسرته في تلك الفترة، وسبب مقارنته الدائمة لنفسه بالآخرين.

ووقال عمرو وهبة في برنامج أطفال الحياة المذاع على قناة الحياة والذي تقدمه سلمى صباحي، إنه أدرك لاحقا أن هذه المقارنة لم تكن في صالحه، قائلا: في الماضي عندما كنت طفلا كنت دائما أقول لعائلتي: انتبهوا، وقارنوا نفسي بالأطفال الآخرين، وكنت حزينا جدا حتى كبرت. وعلمت أن المقارنة مع الآخرين يمكن أن تدمر مستقبلي.

فيما وجه عمرو: ينصح الأبناء بعدم مقارنة أنفسهم بأصدقائهم لأن ذلك سيلهيهم عما في أيديهم، مؤكدا حرصه على عدم التفريق بين أبنائه وأنه يرفض بشدة ويغضب إذا قارنوا أنفسهم بغيرهم. وختم حديثه بالتأكيد على أنه إذا استمرت هذه الصفة فإن الإنسان: سوف يخسر مستقبله.