مجلس الحرب يجتمع الليلة في القدس قبل وصول بلينكن

tullaab8 يناير 2024آخر تحديث :
مجلس الحرب يجتمع الليلة في القدس قبل وصول بلينكن

مجلس الحرب يجتمع الليلة في القدس قبل وصول بلينكن ,

غزة الآنأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، الاثنين، أن مجلس الحرب سيجتمع الليلة في القدس قبيل وصول وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن.

قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، مخيم المغازي وبلدة الزوايدة في قطاع غزة، بحسب ما أوردت وسائل إعلام فلسطينية في نبأ عاجل.

وفي وقت سابق من اليوم، استشهد 8 مواطنين فلسطينيين، وأصيب العشرات، بقصف طائرات الاحتلال منزلاً غرب مدينة دير البلح.

وذكرت مصادر طبية أن 8 شهداء وصلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى، بالإضافة إلى عشرات الجرحى بينهم أطفال ونساء، بعد أن استهدفت طائرات الاحتلال منزلا غرب دير البلح وسط قطاع غزة، بحسب ما أفاد الفلسطينيون. وكالة اخبارية.

طائرة بدون طيار

كما أطلقت طائرة مسيرة تابعة لجيش الاحتلال النار باتجاه باحة مستشفى غزة الأوروبي، جنوب شرق خانيونس، كما قصفت طائرات الاحتلال مباني كلية العلوم والتكنولوجيا جنوب خانيونس جنوب قطاع غزة.

وشنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي سلسلة غارات عنيفة على مخيم المغازي وسط قطاع غزة.

وفي حصيلة غير نهائية ترتفع حصيلة الشهداء في قطاع غزة منذ بدء العدوان في السابع من أكتوبر الماضي إلى 22835 شهيداً، أكثر من 70% منهم نساء وأطفال، و58316 جريحاً، إضافة إلى 7000 شخص. مفقودة تحت الأنقاض.

الخسائر الإسرائيلية إذا اندلعت حرب مع حزب الله

وكشفت صحيفة واشنطن في تقرير لها أن إسرائيل ستواجه صعوبة في أن تكون لها اليد العليا في صراع الشرق الأوسط إذا شنت عملية واسعة النطاق ضد لبنان.

ونقلت الصحيفة عن مصادر وبناء على معلومات استخباراتية أميركية أن ممثلين عن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن حذروا في محادثات شخصية السلطات الإسرائيلية في أكثر من مناسبة من التصعيد على الحدود مع لبنان.

وقالت الصحيفة إنه بناء على بيانات وكالة الاستخبارات التابعة لوزارة الدفاع الأميركية، تشير إلى أنه “سيكون من الصعب على الجيش الإسرائيلي تحقيق النصر”، لأنه سيضطر إلى توزيع الموارد العسكرية على عدة جبهات، مع الأخذ في الاعتبار مع الأخذ في الاعتبار الوضع في قطاع غزة، بل والأكثر من ذلك، تورط سلاح الجو، الذي هو بالتالي «مشدد».

وذكرت الصحيفة نقلا عن مصادر، أنه منذ بداية تفاقم الأوضاع في الشرق الأوسط، تدرس إسرائيل إمكانية توجيه ضربة استباقية ضد حزب الله اللبناني، ويمكنها تحريك القوات المنسحبة من غزة إلى الشمال. بعد أن “يرتاحوا ويستعدوا للهجوم” لتبدأ “مرحلة جديدة من العمليات العسكرية”. .